!~ قتيبة ~! مؤسس الموقع
عدد المساهمات : 83 تاريخ التسجيل : 26/07/2011 العمر : 34 الموقع : دماء الشهداء الاسلامية
| موضوع: فتاوي واحكام الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 4:23 pm | |
| فتاوى و أحكام
شراء البضائع الإسرائيلية والأمريكية في الوقت هذا كبيرة من الكبائر
هناك جهاد اقتصادي، وهو أن نفعل الفتوى التي أصدرتها وأصدرها معي عدد من علماء الأمة بتحريم التعامل مع البضائع الإسرائيلية والأمريكية، المقاطعة، مقاطعة البضائع الإسرائيلية والأمريكية، هذا واجب الأمة، كل ما يشير إلى أمريكا، مجرد الإشارة حتى ولو كانت وطنية، (كولا) كلمة كولا يعني أمريكا، هامبورجر، ماكدونالد، بيتزا، هذه الأشياء أمريكية، ارحمونا، كلما رأيت هذه العناوين ثارت نفسي وثار البركان في صدري، نريد أن تقاطع الأمة هذه البضائع، من زجاجة البيبسي إلى السيارة إلى الطائرة البوينج، نطالب الحكومات ونطالب الشعوب، أن تقاطع هذه البضائع وأن تنظم اللجان الشعبية لتفعيل هذه المقاطعة وترتيب الأولويات فيها، كل ما له بديل يجب أن يقاطع، ما الذي يجعلني أركب سيارة أمريكية وأستطيع أن أشتري سيارة يابانية أو سيارة ألمانية؟ لن أخسر شيئاً، المقاطعة، هذه المقاطعة واجبة على الجميع،
الكبير والصغير، وفي أول الانتفاضة رأينا العجب والله، رأينا الصغار الأطفال يقولون لآبائهم: لا يا أبي لا يا أمي هذه بضاعة أمريكية حرام، رأينا الأخوة في الهند في كيرالا يجتمعون في يوم الجمعة مثل هذا وكل واحد في يده زجاجة كوكاكولا ويكسرها إشارة إلى المقاطعة، ما الذي جعل الأمة تسترخي، نريد من الأمة من رجالها ونسائها من الأمهات في البيوت أن لا يشترين البضائع الأمريكية، وربما تكون هناك بضائع إسرائيلية تتسلل تحت أسماء وعناوين، من عرف ذلك فعليه أن يقاطع، حرام أي حرام، حرام بل كبيرة من الكبائر أن تشتري في هذا الوقت البضائع الإسرائيلية والأمريكية، هذا جهاد نوع من الجهاد، لابد أن نفعله ونتواصى به.
المصدر: خطبة الجمعة - بتصرف
الأحد 22 ابريل 2001
فتاوى و أحكام
الدفاع عن الإسلام وأرضه ليس انتحاراً
د. القرضاوي: العمليات الاستشهادية أعظم صور الجهاد
أكد د. يوسف القرضاوي أن العمليات التي يقوم بها الشباب المسلم الذي يدافع عن أرض الإسلام وعن دينه وعرضه تعد من أعظم أنواع الجهاد في سبيل الله، وهي من الإرهاب المشروع الذي أشار إليه القرآن في قوله تعالى (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم) واعتبر تسمية تلك العمليات بالانتحارية تسمية خاطئة ومضللة لأنها عمليات فدائية بطولية استشهادية أبعد ما تكون عن الانتحار، ومن يقوم بها أبعد ما يكون عن نفسية المنتحر.
وأوضح أن الذين يموتون في تلك العمليات يعدوا شهداء في سبيل الله، بذلوا أرواحهم وهم راضون ما دامت نياتهم لله، وماداموا مضطرين للشهادة لإرهاب أعداء الله. وذكر أن عمل هؤلاء الأبطال لا يعد من الإلقاء باليد إلى التهلكة، وإنما هو من أعمال المخاطرة المشروعة والمحمودة في الجهاد بقص النكاية في العدو، وقتل بعض أفراده، وقذف الرعب في قلوب الآخرين وتجرئة المسلمين عليهم، جاء ذلك في فتوى مطولة للشيخ بعنوان: (شرعية العمليات الاستشهادية في الأراضي المحتلة).
واستدل فضيلته بنصوص صريحة من القرآن والسنة، واستند إلى آراء ثمانية من أئمة الفقه الإسلامي هم الجصاص الحنفي والقرطبي المالكي، والرازي الشافعي، وابن كثير، والطبري، وابن تيمية والشوكاني، والعلامة رشيد رضا على صحة فتواه.
جريدة الوطن القطرية بتصرف
فتاوى و أحكام
المشاركة في التحالف مع واشنطن ضد أفغانستان حرام
أفتى الشيخ يوسف القرضاوي بتحريم تعاون الدول الإسلامية مع دولة أخرى لضرب دولة مسلمة. وطالب الدول الإسلامية أن تتأكد من أن أفغانستان أو أي دولة مسلمة هي المسؤولة عن الهجمات على الولايات المتحدة قبل التحالف معها.
ودعا القرضاوي المسلمين إلى عدم التحالف ضد بلد مسلم, في إشارة إلى أفغانستان. وشدد على أهمية أن يتحالف المسلمون "على البر والتقوى وأن لا يتحالفوا على الإثم والعدوان". وأعرب عن دهشته لإبداء باكستان استعدادها للتعاون "في غزو شقيقتها في المصلحة والجوار -حتى من الناحية العرقية- بأن تجعل أجواءها وأرضها مجالا لغزو أفغانستان".
وطالب الدول المسلمة أن تتأكد من أن أفغانستان هي المسؤولة عما حصل من هجمات في الولايات المتحدة قبل الإقدام على التحالف مع واشنطن وحلف الناتو لضرب طالبان.
وتسعى واشنطن إلى إقامة تحالف دولي مناهض للإرهاب يضم دولا عربية وإسلامية بصورة خاصة لتوجيه ضربات إلى من تسميهم بالإرهابيين يحتمل أن تستهدف الأراضي الأفغانية. وقد أعلن عدد من الدول العربية والإسلامية دعمه للمساعي الأميركية في هذا الخصوص.
وتتهم الولايات المتحدة أسامة بن لادن المقيم في أفغانستان بالوقوف وراء الاعتداءات التي شهدتها واشنطن ونيويورك الثلاثاء الماضي.
وحث الأميركيين على عدم إطلاق التهم جزافا لحين انتهاء التحقيقات بشأن ضلوع بن لادن في التخطيط للهجمات على واشنطن ونيويورك, وأضاف أن على الحكومة الأميركية أن تشرك العالم بالتحقيق.
كما دعا القرضاوي الدول الإسلامية إلى نجدة أفغانستان "لأنها بلد ضعيف ويعاني شعبها الأمرين" جراء الحصار المفروض عليها من قبل الولايات المتحدة. وتساءل "كيف يمكن أن يعاقب شعب عن ذنب لم يرتكبه". وقال إن ضرب أفغانستان لن يحل المشكلة وسيخلق جوا من الكراهية للولايات المتحدة.
وأضاف أن واشنطن لو قبضت على بن لادن فسيخرج لمواجهتها ألف بن لادن غيره, "وهذا سيؤدي بالعالم إلى كوارث على المدى البعيد". وأشار إلى أن بن لادن لم يعد لديه القدرات المالية والبشرية لفعل مثل هذه الأعمال.
وعندما سئل القرضاوي عن الفرق بين موقف الدول العربية إزاء أفغانستان -التي تتهمها واشنطن بتسهيل حركة أسامة بن لادن المتهم الرئيسي في سلسلة الهجمات الأخيرة- وموقفها مطلع التسعينات إزاء الاجتياح العراقي للكويت أجاب أن العراق "غزا جاره بقواته, وكانت هنالك قبل ضرب العراق مناشدة لهذا البلد بالانسحاب" من الكويت.
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
هذه بعض الفتاوى الجهادية لهذا العالم الجليل الذى لم يعطه الكثيرون حقه
فتأمل أخى المسلم ولاتتبع الهوى وليس الخبر كالعيان
__________________ سأحمل روحى على راحتى وألقى بها فى مهاوى الردى
| |
|